الرئيسية
من طرف في إطار فك الاختناق المروري الذي يعرفه الطريق الوطني رقم 83 في شقه الرابط بين مدينتي سيدي عقبة وبسكرة، سيشرع خلال الأيام القادمة في انجاز طريق مزدوج على مسافة 25 كلم، الشطر الأول يمتد من منطقة فلياش إلى غاية سيدي عقبة، والشطر الثاني من هذه الأخيرة إلى قرية الحراية التابعة لبلدية عين الناقة، وذلك بعد الانتهاء من جميع الإجراءات القانونية. نفس الطريق سيعرف إعادة بعث المشروع المتعلق بإعادة الاعتبار له على مسافة 50 كلم، الشق الرابط بين سيدي عقبة إلى غاية مدخل قرية الرقمة بزريبة الوادي، بعد إسناد المشروع إلى مؤسسة جديدة إثر انسحاب سابقتها، الأمر الذي من شأنه تسهيل حركة المرور في وجه مستعملي الطريق الذي يعرف يوميا كثافة مرورية، نجم عنها وقوع العديد من حوادث المرور الخطيرة التي أودت بحياة الكثيرين. وفي سياق ذي صلة، سيشرع أيضا في تزفيت الطريق الرابط بين سيدي عقبة إلى غاية قرية سيدي محمد موسى ببلدية الحوش، على مسافة 40 كلم، مع انجاز جسر على ضفاف وادي طاير راسو بهدف وضع حد لمعاناة السكان الذين كثيرا ما اشتكوا من رداءة الطريق لعدة سنوات، وكذلك لتحسين الوضعية الاجتماعية لسكان مركز البلدية والقرى والتجمعات الفلاحية المحاذية للطريق المذكور، وهو المشروع الذي يسمح عموما للتلاميذ المتمدرسين في الطور الثانوي بمزاولة دراستهم ويمكّن المواطنين من الالتحاق والتنقل بكل حرية إلى وجهتهم المفضلة، خصوصا وأنهم يعزلون عند فيضان الوادي وينقطعون عن العالم الخارجي لأكثر من يوم، مما سيمكّن أيضا من حماية الأراضي الفلاحية المغروسة من خطر الفيضان الذي كثيرا ما خلّف خسائر مادية وبشرية في أكثر من مناسبة. سكان ومستعملة الطريق الولائي رقم 31، ستتحسن ظروفهم المعيشية هم أيضا بعدما تم إسناد مشروع تعبيد الطريق على مسافة 12 كلم في شقه الرابط بين المدخل?الشمالي لسيدي عقبة إلى غاية مفترق الطريق الوطني رقم 31 الرابط بين بسكرة وأريس.
المياه القذرة تهدد سكان مدينة سيدي خالد
يشتكي سكان حي الزبوجة والقاطنون بالمدخل الشرقي لمدينة سيدي خالد، من استفحال خطر المياه المستعملة المتدفقة منذ شهور بالجهة الشرقية لمجرى وادي جدى، متسببة في انتشار الروائح الكريهة والحشرات الضارة كالناموس، وهي معاناة يصفها الجميع بأنها لا تطاق ومرشحة للتفاقم أكثر من حلول الربيع واقتراب الصيف، بسبب الارتفاع المتوقع لدرجات الحرارة، حيث يؤكد العديد من السكان القاطنين بالمدخل الشرقي لمدينة سيدي خالد أن وضعية المياه القذرة المتدفقة بمجرى وادي جدي لم يعد بالإمكان السكوت عنها، لأنها ـ حسبهم ـ لم تعد تهدد صحتهم فحسب، بل إن تجمعها في شكل برك ومستنقعات كبيرة وجريانها على امتداد مئات الأمتار عبر مجرى وادي جدي، بات يشكّل خطرا على البيئة ويشوّه أيضا صورة المدينة التي أصبحت تستقبل زوارها بمنظر غير لائق وبالروائح الكريهة. السكان أرجعوا هذه الوضعية إلى اهتراء قنوات المصب الرئيسي للمياه المستعملة، فجميع عمليات الإصلاح التي وصفت بالترقيعية والتي تمت سابقا وعبر أشطر، لم تجد نفعا حتى الآن بدليل أن الأمور لم تتحسن وهي تسير نحو الأسوأ ومن شهر لآخر، مؤكدين أن هذا الوضع بات يتطلب تدخلا استعجاليا من جميع المصالح ذات الصلة، والبداية ـ كما يقول هؤلاء ـ تكون بإيجاد طريقة سريعة لصرف المياه المتجمعة حاليا في شكل برك وتكثيف عمليات رشها بالمبيدات، تجنبا لظهور المزيد من الحشرات الضارة، إضافة إلى ضرورة الإسراع في التجديد الكلي لقنوات المصب الرئيسي للمياه المستعملة بالجهة الشرقية وإبعادها كلية عن النسيج العمراني، وهذه الإجراءات يطالب السكان بأن تكون سريعة جدا، فالصيف على الأبواب والسكان لا يريدون استمرار معاناة السنوات والأشهر القليلة الماضية، مع التذكير أننا لم نتمكن من الاتصال بمصالح الري لاستفسارها عن هذه المشاكل وكذا الإجراءات المقترحة لحلها، وأيضا الاستفسار عن حقيقة الأشغال الجارية حاليا بالقرب من جسر وادي جدي، والتي علمنا أنها تخص تجديد جانب من قناة المصب الرئيسي للمياه المستعملة، دون أن نتمكن من معرفة المزيد عن هذه الأشغال التي تبقى مطلبا ملحا لدى السكان المتضررين
7 ملايير للتحسين الحضري بسيدي عقبة
استفادت بلدية سيدي عقبة في إطار برنامج التنمية المحلية لسنة 2010 من غلاف مالي معتبر قدر بسبعة ملايير سنتيم، خصص لعدة مشاريع تتعلق بالتهيئة والتحسين الحضري، إلى جانب تجديد وتدعيم شبكتي المياه الشروب والصرف الصحي والإنارة العمومية. وفي إطار إعادة تأهيل عدد من الأحياء داخل المدينة، ذكر رئيس البلدية أن جملة المشاريع بإمكانها إعادة الاعتبار للمدينة التــي تشهــد منذ أكثر من عامين تحسنا ملحوظا شمل جميع القطاعات التنموية الهامة، الأمر الذي أثار ارتياح السكان. وأشار ذات المسؤول إلى أن جملة المشاريع تتعلق بتجديد شبكة مياه الشرب بحي 60 مسكنا، وتوسيع الشبكة على مسافة 300م بقرية سريانة، بالإضافة إلى تجديد شبكات الصرف الصحي عبر عدد من الأحياء، على غرار حي بوعبد الله والسحانين على مسافة 400م، وحي يحياوي على مسافة 200م، منعا للتسربات التي من شأنها نقل الأمراض الوبائية المضرة بالصحة وكذا تهيئــة وهيكلـة الأرصفة على مستوى حي المنية وزغدان الشطــر الثاني، وخرسانة مسافة 2 كلم بأحياء الحراش والمنية وتعبيد حي المعلمين بجوار البلدية ومنطــقة الجعافريــة، مــع تجديــد شبكة الإنارة العمومية بالشارع الرئيسي للمدنية. وفي سياق ذي صلة، أشار مصدرنا إلى أن غلافا ماليا معتبرا استفادت منه المدينة في إطار المشاريع القطاعية، يتضمن التهيئة الحضرية وتعبيد الطرقات. العملية تشمل حي أولاد عمر العتيق الكائن بالنواة القديمة للمدينة، وهو ما يعني إعادة الاعتبار للحي المؤدي إلى المركب الثقافي.
يشتكي سكان حي الزبوجة والقاطنون بالمدخل الشرقي لمدينة سيدي خالد، من استفحال خطر المياه المستعملة المتدفقة منذ شهور بالجهة الشرقية لمجرى وادي جدى، متسببة في انتشار الروائح الكريهة والحشرات الضارة كالناموس، وهي معاناة يصفها الجميع بأنها لا تطاق ومرشحة للتفاقم أكثر من حلول الربيع واقتراب الصيف، بسبب الارتفاع المتوقع لدرجات الحرارة، حيث يؤكد العديد من السكان القاطنين بالمدخل الشرقي لمدينة سيدي خالد أن وضعية المياه القذرة المتدفقة بمجرى وادي جدي لم يعد بالإمكان السكوت عنها، لأنها ـ حسبهم ـ لم تعد تهدد صحتهم فحسب، بل إن تجمعها في شكل برك ومستنقعات كبيرة وجريانها على امتداد مئات الأمتار عبر مجرى وادي جدي، بات يشكّل خطرا على البيئة ويشوّه أيضا صورة المدينة التي أصبحت تستقبل زوارها بمنظر غير لائق وبالروائح الكريهة. السكان أرجعوا هذه الوضعية إلى اهتراء قنوات المصب الرئيسي للمياه المستعملة، فجميع عمليات الإصلاح التي وصفت بالترقيعية والتي تمت سابقا وعبر أشطر، لم تجد نفعا حتى الآن بدليل أن الأمور لم تتحسن وهي تسير نحو الأسوأ ومن شهر لآخر، مؤكدين أن هذا الوضع بات يتطلب تدخلا استعجاليا من جميع المصالح ذات الصلة، والبداية ـ كما يقول هؤلاء ـ تكون بإيجاد طريقة سريعة لصرف المياه المتجمعة حاليا في شكل برك وتكثيف عمليات رشها بالمبيدات، تجنبا لظهور المزيد من الحشرات الضارة، إضافة إلى ضرورة الإسراع في التجديد الكلي لقنوات المصب الرئيسي للمياه المستعملة بالجهة الشرقية وإبعادها كلية عن النسيج العمراني، وهذه الإجراءات يطالب السكان بأن تكون سريعة جدا، فالصيف على الأبواب والسكان لا يريدون استمرار معاناة السنوات والأشهر القليلة الماضية، مع التذكير أننا لم نتمكن من الاتصال بمصالح الري لاستفسارها عن هذه المشاكل وكذا الإجراءات المقترحة لحلها، وأيضا الاستفسار عن حقيقة الأشغال الجارية حاليا بالقرب من جسر وادي جدي، والتي علمنا أنها تخص تجديد جانب من قناة المصب الرئيسي للمياه المستعملة، دون أن نتمكن من معرفة المزيد عن هذه الأشغال التي تبقى مطلبا ملحا لدى السكان المتضررين
7 ملايير للتحسين الحضري بسيدي عقبة
استفادت بلدية سيدي عقبة في إطار برنامج التنمية المحلية لسنة 2010 من غلاف مالي معتبر قدر بسبعة ملايير سنتيم، خصص لعدة مشاريع تتعلق بالتهيئة والتحسين الحضري، إلى جانب تجديد وتدعيم شبكتي المياه الشروب والصرف الصحي والإنارة العمومية. وفي إطار إعادة تأهيل عدد من الأحياء داخل المدينة، ذكر رئيس البلدية أن جملة المشاريع بإمكانها إعادة الاعتبار للمدينة التــي تشهــد منذ أكثر من عامين تحسنا ملحوظا شمل جميع القطاعات التنموية الهامة، الأمر الذي أثار ارتياح السكان. وأشار ذات المسؤول إلى أن جملة المشاريع تتعلق بتجديد شبكة مياه الشرب بحي 60 مسكنا، وتوسيع الشبكة على مسافة 300م بقرية سريانة، بالإضافة إلى تجديد شبكات الصرف الصحي عبر عدد من الأحياء، على غرار حي بوعبد الله والسحانين على مسافة 400م، وحي يحياوي على مسافة 200م، منعا للتسربات التي من شأنها نقل الأمراض الوبائية المضرة بالصحة وكذا تهيئــة وهيكلـة الأرصفة على مستوى حي المنية وزغدان الشطــر الثاني، وخرسانة مسافة 2 كلم بأحياء الحراش والمنية وتعبيد حي المعلمين بجوار البلدية ومنطــقة الجعافريــة، مــع تجديــد شبكة الإنارة العمومية بالشارع الرئيسي للمدنية. وفي سياق ذي صلة، أشار مصدرنا إلى أن غلافا ماليا معتبرا استفادت منه المدينة في إطار المشاريع القطاعية، يتضمن التهيئة الحضرية وتعبيد الطرقات. العملية تشمل حي أولاد عمر العتيق الكائن بالنواة القديمة للمدينة، وهو ما يعني إعادة الاعتبار للحي المؤدي إلى المركب الثقافي.
» طور منتداك في منتدى العرب اشقاء
» avira_antivir_personal_free.exe من رفعي
» صو برشلونة
» الحضارة الاغريقيةا
» الإمســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاك
» ملخص مادة الاقتصاد bac2012
» هام جدا لكل مقبل على إمتحان البكالوريا
» مواضيع جريدة الخبر لبكالوريا 2012 - متجدد كل يوم -